الأربعاء، 8 فبراير 2017

شاهد كيف غيّر ريال واحد حياة شخص إلى أفضل وأسعد حياة

قد تظن أن الريال الواحد لا يمكن أن يكون كفيل بتغيير حياة شخص إلى حياة سعيدة مليئة بالطمأنينة والراحة النفسية ولكن ستتغير وجهة نظرك بعد قراءتك هذا المقال 



نعم قد لا يغيير حياته من الفقر إلى الغنى!!

 ولكنه قد يغير حياته -بإذن الله- ويخرجه من الظلمات إلى النور ومن الحيرة والضلال إلى الأمن والراحة النفسية والهداية بل ينقذه الله به من نار الجحيم إلى جنة النعيم 


هذا الريال الواحد قد يجعله الله سبباً لتحول جذري في حياة إنسان كافر  ليصبح مؤمناً مسلماً يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله 

 

نعم بريال واحد تطبع كتاب "حبي العظيم للمسيح قادني للإسلام" الذي كان سبباً بعد فضل الله في إسلام  الكثير من قساوسة ورهبان النصارى وعامتهم 


الكتاب يطبع بـ17لغة عالمية يتحدثها 5 مليار إنسان

√ طباعة نسخة واحدة بريال قد تغير حياة إنسان -وقد يسلم أهله وأصدقائه و  ذريته من بعده فتنال مثل أجورهم- .


فكم من إنسان -من الـ5مليار إنسان- تريد أن تغيير حياته بعد توفيق الله ؟

لطباعة الكتاب عبر حسابات المكتب التعاوني بغرب النسيم حسابات رسمية باسم المكتب :

الراجحي 449608017777870 

مصرف الإنماء 68200417470005  

من بنوك أخرى  SA9180000 449608017777870

للاستفسار :

0552200985  - 0569886000  

أيها المسلم :

إن أسعد إنسان على وجه الأرض هو أنت !!

نعم إذا كنت متمسكاً بشرع الله وعاملاً به ؛ فالله هو الذي خلق البشرية و جعل سبحانه وتعالى راحتهم وسعادتهم في هذه الحياة بتمسكهم واتباعهم لشرعه .. فمقدار سعادتك أنت الذي يحدده!!


فبمقدار تمسكك وعلمك وعملك بهذا الدين يكون نصيبك من الراحة والسعادة والطمأنينة


 {من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون} [النحل : 97]  

فهذه هي القاعدة -الإيمان والعمل الصالح- التي : تُحقق السعادة العظيمة في الدنيا والآخرة ،

ومن ظن السعادة في خلاف ذلك فقد توهم وهماً عظيماً 

ومن عمل خلاف ذلك فقد خسر خسراناً مبيناً .


نشرك قد يكون سبب بإذن الله في تغيير حياة الآلآف وإسلامهم ونجاتهم ونجاة ذراريهم من بعدهم فاحتسب وانشر 


هل تريد أن تصلك المشاريع الخيرية والأوقاف الرسمية على الواتس اب وعلى الخاص لتتمكن من المساهمة فيها لك ولوالديك ويكون لك صدقة جارية بعد موتك